فمنهم من أجل مواعيده والآخر يخرج باكرا من عمله كي لا يضيع الفرصة لمتابعة “الكان” عن كثب. غير أن الذين لم يسعفهم الحظ للدخول

زر الذهاب إلى الأعلى